البناء و التجديد وكل شيء جيد يستغرق وقتًا. هذا ينطبق أيضًا على تحفيز قوى التجديد الذاتي للجسم. على العموم أغلب الحالات يأتي فيها تعليق إيجابي من المستخدمين بعد ثلاثة أيام فقط، حيث يمكن أن يشعر بتحسن كبير في سلوك التجديد، و لكن التحسن الحقيقي يفترض أن يحدث بعد أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع لمعظم المستخدمين

يمكن تحقيق دفعة طاقية فعالة فقط إذا تم تنفيذ التطبيق بانتظام مرتين الى ثلاث جلسات يوميًا بحد ادنى ,ولمدة 10 دقائق لكل جلسة.

ليس الجميع نشطًا بدنيًا أو لديه الوقت للقيام بذلك. يمكن أن يكون الحادث أو المرض الخطير سببًا للسلوك الرياضي السلبي. ومع ذلك، يحتاج الجسم إلى الطاقة الحركية! يمكن أن يكون سيل لايف بديلاً لما نفتقده من الحركة الضرورية اليومية. و يعتبرالإجهاد والقلق الداخلي والتوتر وبيئتنا معيقة لأنظمة التجديد لدينا. يمكن أن يساعد مولد الموجات الكهرومغناطيسية لـ سيل لايف في تحرير هذه العوائق، وجعلك في حالة جيدة وتنظيم عجز الطاقة.

تطهير الجسم هو أيضًا عملية طبيعية. كلما زاد التسميم، زادت قوة العلاج المغناطيسي الإيجابي على عمليات التطهير. يتم تطهير الجسم عبر الأمعاء والكلى والأغشية المخاطية وأيضًا عبر الجلد. قبل أن تتمكن السموم من الانتقال عبر الدم، يجب أن يتم تحريرها من الأنسجة. يمكن لـ سيل لايف أن يدعم هذه العملية بشكل مستدام في الجسم. في الأيام الأولى من 8-14، يجب أن تشرب المزيد من السوائل لتسهيل مرحلة التطهير للجسم.

لقد تم إثبات تأثير التحفيز بالحقل الكهرومغناطيسي على الانسان و الحيوان علميًا الآن و يوجد كثير من الدراسات العلمية الموثقة و المحكمة حول ذلك. ومع ذلك، لا يزال الكثيرون لا يعرفون عن الطاقة المنشطة و المجددة و المطهرة للعلاج الكهرومغناطيسي.